أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
samahaa - 1639 | ||||
أحمد حمد - 1356 | ||||
ست البنات شمس الحق - 1121 | ||||
همس القلوب - 992 | ||||
عاشق الريال - 983 | ||||
الطيب البشير - 980 | ||||
messi2011 - 865 | ||||
ابوبكربشيرمساعد - 822 | ||||
ronny_only - 795 | ||||
الساحرة الصغيرة - 746 |
المواضيع الأكثر نشاطاً
مرض داء الفيل
3 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
مرض داء الفيل
إن داء الفيل من الأمراض الغريبة والنادرة التي من الصعب شفائها، وتسبب إعاقة قبيحة لحامل المرض....
ولأسباب في نفسي... بحثت عن هذا المرض بعد أن رأيته بأم عيني ولم أصدقه.. حتى أنني اعتقدت أنها إعاقة خلقية لا أكثر ولم أتوقع أنه مرض من الممكن أن يصاب به الإنسان كأي مرض آخر...
وعندما تساءلت عنه.. أخبروني بأنه جرثومة بمجرد أن تصيب الإنسان لا تتركه حتى لو تم إزالتها من الجسد فهي تعود مرة أخرى وتزداد... ولم يخبروني أبداً إن كان هناك علاج لهذا المرض.. ولكن ما فهمته أنه لا علاج له...
دعوني أبحر معكم لأكتشف أسرار هذا المرض.. ولنعرف معاً إن كان له علاج أم لا...
ولأسباب في نفسي... بحثت عن هذا المرض بعد أن رأيته بأم عيني ولم أصدقه.. حتى أنني اعتقدت أنها إعاقة خلقية لا أكثر ولم أتوقع أنه مرض من الممكن أن يصاب به الإنسان كأي مرض آخر...
وعندما تساءلت عنه.. أخبروني بأنه جرثومة بمجرد أن تصيب الإنسان لا تتركه حتى لو تم إزالتها من الجسد فهي تعود مرة أخرى وتزداد... ولم يخبروني أبداً إن كان هناك علاج لهذا المرض.. ولكن ما فهمته أنه لا علاج له...
دعوني أبحر معكم لأكتشف أسرار هذا المرض.. ولنعرف معاً إن كان له علاج أم لا...
من دائرة البحث.. إليكم هذه الاقتباسات.....
ما هو داء الفيل؟؟؟؟
داء الفيل هو اضطراب نادر حدوثه يصيب الجهاز الليمفاوي، وهوعبارة عن التهاب في الأوعية الليمفاوية يؤدي إلى تضخم وكبر حجم المنطقة المصابة وخاصة للأطراف أو أجزاء من الرأس أو الجذع. وينتشر هذا المرض في المناطق القارية وخاصة في قارة أفريقيا.
هو مرض يسببه دودة أو طفيلي يسمى (بواشرايرابنكروفتي) ينتقل إلى الإنسان عن طريق بعوضة. ويوجد هذا المرض في أجزاء محددة في العالم وتكثر في دور أفريقيا.. وهو يتسبب في انسداد الأوعية اللمفاوية في الرجل المصابة وكيس الصفن مؤدياً إلى انتفاخ الرجل انتفاخ كبير ورطب مثل الحلوى مما يعطي الرجل شكلاً شبيهاً برجل الفيل.
مرض الفلاريا Filariasis او داء الفيل هو مجموعة مرضية تسببها ديدان مسطحة تصيب الإنسان والحيوان . والفلاريا ديدان خيطية تهاجم الأنسجة تحت الجلد والأوعية الليمفاوية للثدييات وتسب في التهابات في الحالة الحادة والتقرح في الحالات المزمنة . مرض الفلاريا هو مرض نادر يصيب الجهاز الليمفاوي مسببا التهابا في الأوعية الليمفاوية يؤدي إلى تضخم وكبر حجم المنطقة المصابة وخاصة الأطراف أو أجزاء من الرأس أو الجذع .وسمي بهذا الاسم تشبيها للرجل المصابة برجل الفيل . وهو داء يصيب الأطراف السفلية للرجال والنساء .
إن من أسباب المرض إعاقة التدفق الليمفاوي أو الدورة الدموية على نحو أدق, وتحدث هذه الإعاقة أو الانسداد نتيجة لعدوى بكتيرية تسبب التهاب للأوعية الليمفاوية والتي تسمى (Streptococcal Lymphangitis)، وعندما يكبر حجم التضخم الليمفاوي يؤدي إلى ضغط خلفي في القنوات الليمفاوية ينجم عنه توسع في الأوعية وبالتالي تورم كبير. وبدون التدخل الجراحي تستمر نفس الدورة حتى تضخم المنطقة المصابة بشكل يصل إلى الحد البشاعة يؤدي إلى موت الأنسجة المحيطة بسبب عدم وصول الدم لها وتسمى بالغرغارينا.
صورة إلى شكل دودة الفلاريا
وهناك بعض الدراسات الحديثة أرجعت سبب هذا المرض إلى التربة الحمراء والسير عليها بدون حذاء أي بين الشعوب العراة القدم مع التربة الحمراء وهذا منتشر في أفريقيا. وتحليل ذلك أن جزيئات صغيرة كيميائية توجد في هذه التربة تتخلل الجلد عند المشي عليها بدون أي وسائل حماية من الحذاء والجورب، وتستقر بعد ذلك في الأنسجة الليمفاوية مما يؤدي إلى تهيجها وهذه الأنسجة أيضاً تكون عرضة للإصابة ببكتريا(Streptococcal).
ما هي أعراضه؟
- تضخم أو كبر أحد الأطراف أو مناطق في الجذع أو الرأس.
- تجمع وتراكم غير طبيعي للماء في الأنسجة (الأوديما) مما يسبب تورم شديد.
- ارتفاع درجة الحرارة (الإصابة بحمى).
- الإصابة بالرعشة.
- سمك الجلد وخشونته مع تقرحه ويصبح لونه أغمق.
- شعور عام بالتعب.
- من أعراضه أيضاً التأثير على الأعضاء التناسلية لدى الذكر والأنثى:
أ- تأثر الذكور:
كبر حجم كيس الخصية- سمك جلد القضيب والشعور بالسخونة والألم فيه.
ب- تأثر الإناث:
من الأعضاء الخارجية التي تتأثر بداء الفيل الفرج (Vulva)- كما تتكون طبقة سرطانية مغطاة بطبقة جلد سميكة متقرحة بين الفخذين- تضخم الغدد الليمفاوية في الأرجل.
الاضطرابات الأخرى المتصلة بداء الفيل:
- الأوديما الليمفاوية الوراثية (Lymphedema)، وهو اضطراب يتصل بالجينات في الجهاز الليمفاوي. من أعراض الأوديما تورم الأنسجة التي توجد تحت الجلد بسبب الانسداد أو تلف أو عدم نمو الأوعية الليمفاوية بشكل طبيعي ومن ثم تراكم السائل الليمفاوي.
- الأوديما الليمفاوية الثانوية(Secondary Lymphedema) هو اضطراب يتصل بالجهاز الليمفاوي ينتج من عدوى. وتشتمل الأعراض التي تظهر فجأة على: رجفة- حمى- تورم الرجل مع احمرارها والشعور بالسخونة فيها.
- داء الخيطيات (Filariasis) وهو مرض منتشر بين الرجال عند لدغة البعوض، وتتلخص أعراضه الأساسية في الرجفة، ارتفاع درجة الحرارة، الصداع، والإصابة بداء الفيل.
[/center]ما هو داء الفيل؟؟؟؟
داء الفيل هو اضطراب نادر حدوثه يصيب الجهاز الليمفاوي، وهوعبارة عن التهاب في الأوعية الليمفاوية يؤدي إلى تضخم وكبر حجم المنطقة المصابة وخاصة للأطراف أو أجزاء من الرأس أو الجذع. وينتشر هذا المرض في المناطق القارية وخاصة في قارة أفريقيا.
هو مرض يسببه دودة أو طفيلي يسمى (بواشرايرابنكروفتي) ينتقل إلى الإنسان عن طريق بعوضة. ويوجد هذا المرض في أجزاء محددة في العالم وتكثر في دور أفريقيا.. وهو يتسبب في انسداد الأوعية اللمفاوية في الرجل المصابة وكيس الصفن مؤدياً إلى انتفاخ الرجل انتفاخ كبير ورطب مثل الحلوى مما يعطي الرجل شكلاً شبيهاً برجل الفيل.
مرض الفلاريا Filariasis او داء الفيل هو مجموعة مرضية تسببها ديدان مسطحة تصيب الإنسان والحيوان . والفلاريا ديدان خيطية تهاجم الأنسجة تحت الجلد والأوعية الليمفاوية للثدييات وتسب في التهابات في الحالة الحادة والتقرح في الحالات المزمنة . مرض الفلاريا هو مرض نادر يصيب الجهاز الليمفاوي مسببا التهابا في الأوعية الليمفاوية يؤدي إلى تضخم وكبر حجم المنطقة المصابة وخاصة الأطراف أو أجزاء من الرأس أو الجذع .وسمي بهذا الاسم تشبيها للرجل المصابة برجل الفيل . وهو داء يصيب الأطراف السفلية للرجال والنساء .
إن من أسباب المرض إعاقة التدفق الليمفاوي أو الدورة الدموية على نحو أدق, وتحدث هذه الإعاقة أو الانسداد نتيجة لعدوى بكتيرية تسبب التهاب للأوعية الليمفاوية والتي تسمى (Streptococcal Lymphangitis)، وعندما يكبر حجم التضخم الليمفاوي يؤدي إلى ضغط خلفي في القنوات الليمفاوية ينجم عنه توسع في الأوعية وبالتالي تورم كبير. وبدون التدخل الجراحي تستمر نفس الدورة حتى تضخم المنطقة المصابة بشكل يصل إلى الحد البشاعة يؤدي إلى موت الأنسجة المحيطة بسبب عدم وصول الدم لها وتسمى بالغرغارينا.
صورة إلى شكل دودة الفلاريا
وهناك بعض الدراسات الحديثة أرجعت سبب هذا المرض إلى التربة الحمراء والسير عليها بدون حذاء أي بين الشعوب العراة القدم مع التربة الحمراء وهذا منتشر في أفريقيا. وتحليل ذلك أن جزيئات صغيرة كيميائية توجد في هذه التربة تتخلل الجلد عند المشي عليها بدون أي وسائل حماية من الحذاء والجورب، وتستقر بعد ذلك في الأنسجة الليمفاوية مما يؤدي إلى تهيجها وهذه الأنسجة أيضاً تكون عرضة للإصابة ببكتريا(Streptococcal).
ما هي أعراضه؟
- تضخم أو كبر أحد الأطراف أو مناطق في الجذع أو الرأس.
- تجمع وتراكم غير طبيعي للماء في الأنسجة (الأوديما) مما يسبب تورم شديد.
- ارتفاع درجة الحرارة (الإصابة بحمى).
- الإصابة بالرعشة.
- سمك الجلد وخشونته مع تقرحه ويصبح لونه أغمق.
- شعور عام بالتعب.
- من أعراضه أيضاً التأثير على الأعضاء التناسلية لدى الذكر والأنثى:
أ- تأثر الذكور:
كبر حجم كيس الخصية- سمك جلد القضيب والشعور بالسخونة والألم فيه.
ب- تأثر الإناث:
من الأعضاء الخارجية التي تتأثر بداء الفيل الفرج (Vulva)- كما تتكون طبقة سرطانية مغطاة بطبقة جلد سميكة متقرحة بين الفخذين- تضخم الغدد الليمفاوية في الأرجل.
الاضطرابات الأخرى المتصلة بداء الفيل:
- الأوديما الليمفاوية الوراثية (Lymphedema)، وهو اضطراب يتصل بالجينات في الجهاز الليمفاوي. من أعراض الأوديما تورم الأنسجة التي توجد تحت الجلد بسبب الانسداد أو تلف أو عدم نمو الأوعية الليمفاوية بشكل طبيعي ومن ثم تراكم السائل الليمفاوي.
- الأوديما الليمفاوية الثانوية(Secondary Lymphedema) هو اضطراب يتصل بالجهاز الليمفاوي ينتج من عدوى. وتشتمل الأعراض التي تظهر فجأة على: رجفة- حمى- تورم الرجل مع احمرارها والشعور بالسخونة فيها.
- داء الخيطيات (Filariasis) وهو مرض منتشر بين الرجال عند لدغة البعوض، وتتلخص أعراضه الأساسية في الرجفة، ارتفاع درجة الحرارة، الصداع، والإصابة بداء الفيل.
علاج داء الفيل:
لايوجد إلى الآن علاج لداء الفيل، ولكن الجراحة والعقاقير تساعد في التخفيف من وطأة المرض. كما يمكن للأشخاص الذين يعانون من مرض الفلاريا المزمن استعمال رباط ضاغط لتليين الساق المصابة .
- ينقسم إلى نوعي العلاج المعتاد عليهما، النوع الأول العلاج المألوف أما النوع الآخر الاقتراحات التي يتم التوصل إليها بعد إجراء الدراسات والتجارب:
1- العلاج المألوف:
- إجراء الجراحة لاستئصال الجلد المتزايد، وفي بعض الحالات يكون بتر الطرف بأكمله (العضو المصاب) ضرورة.
- في حالة إصابة الأعضاء التناسلية عند الذكور مثل القضيب أو كيس الخصية يتم إجراء جراحة إصلاحية وتكون ناجحة بدرجة كبيرة.
- يتم معالجة العدوى بمضادات حيوية ضد بكتريا "الستربتوكوكال"، واستئصال الأنسجة الليمفاوية بواسطة الجراحة أو العلاج الإشعاعي.
2- أما عن العلاج القائم على الدراسات.. فما زالت الأبحاث جارية لندرة هذا المرض وعدم ظهور هذه الأبحاث بشكل موسع إلا في عام 1990.
[center]الوقاية
لا يوجد لقاح ضد المرض ولكن الوقاية خير من العلاج فمن الأفضل تحاشي لدغات الناموس الناقل للعدوي بالطرق الاتية:
- استخدام نباتات طاردة لللبعوض كنبات النيم الذي به مادة السلانين Salannin.
- استخدام الناموسية للوقاية من لدغات الناموس اثناء النوم في المناطق الموبؤة .
- ردم البرك والمستنقعات.
- تربية أسماك الجامبوزيا Gambosia وجابي Guppy التي تتغذى على يرقات البعوض في الماء .
- تجنب التعرض للدغ من البعوض الذي يحمل المرض
ذبابة الأنوفليس المسؤولة عن نقل دودة الفلاريا التي تسبب داء الفيل لجسم الإنسان
- تجنب الخروج بالليل بالخارج ولاسيما في الأرياف والبراري
- ارتداء ملابس طويلة تغطي الجسم وتجنب الملابس الغامقة التي تجذب البعوض
- تجنب وضع الروائح والبارفانات
- يستعمل الكافور او الليمون أو البرتقال لطرد البعوض
- استعمال التكييف المبردلأن الهواء البارد يقلل من نشاط البعوض
- تناول أقراص:Ivermectin. (Mectizan) للوقاية من المرض
- و من المعروف أن البعوض ينجذب إلى جلد الإنسان بالرطوبة والدفء والاستروجينات التي لدي النساء.
لايوجد إلى الآن علاج لداء الفيل، ولكن الجراحة والعقاقير تساعد في التخفيف من وطأة المرض. كما يمكن للأشخاص الذين يعانون من مرض الفلاريا المزمن استعمال رباط ضاغط لتليين الساق المصابة .
- ينقسم إلى نوعي العلاج المعتاد عليهما، النوع الأول العلاج المألوف أما النوع الآخر الاقتراحات التي يتم التوصل إليها بعد إجراء الدراسات والتجارب:
1- العلاج المألوف:
- إجراء الجراحة لاستئصال الجلد المتزايد، وفي بعض الحالات يكون بتر الطرف بأكمله (العضو المصاب) ضرورة.
- في حالة إصابة الأعضاء التناسلية عند الذكور مثل القضيب أو كيس الخصية يتم إجراء جراحة إصلاحية وتكون ناجحة بدرجة كبيرة.
- يتم معالجة العدوى بمضادات حيوية ضد بكتريا "الستربتوكوكال"، واستئصال الأنسجة الليمفاوية بواسطة الجراحة أو العلاج الإشعاعي.
2- أما عن العلاج القائم على الدراسات.. فما زالت الأبحاث جارية لندرة هذا المرض وعدم ظهور هذه الأبحاث بشكل موسع إلا في عام 1990.
[center]الوقاية
لا يوجد لقاح ضد المرض ولكن الوقاية خير من العلاج فمن الأفضل تحاشي لدغات الناموس الناقل للعدوي بالطرق الاتية:
- استخدام نباتات طاردة لللبعوض كنبات النيم الذي به مادة السلانين Salannin.
هذه الصورة تم تصغيرها . أضغظ على الشريط الاصفر لعرضها بالكامل. The original image is sized 800x772 and weights 122KB. |
- استخدام الناموسية للوقاية من لدغات الناموس اثناء النوم في المناطق الموبؤة .
- ردم البرك والمستنقعات.
- تربية أسماك الجامبوزيا Gambosia وجابي Guppy التي تتغذى على يرقات البعوض في الماء .
هذه الصورة تم تصغيرها . أضغظ على الشريط الاصفر لعرضها بالكامل. The original image is sized 653x350 and weights 43KB. |
- تجنب التعرض للدغ من البعوض الذي يحمل المرض
ذبابة الأنوفليس المسؤولة عن نقل دودة الفلاريا التي تسبب داء الفيل لجسم الإنسان
- تجنب الخروج بالليل بالخارج ولاسيما في الأرياف والبراري
- ارتداء ملابس طويلة تغطي الجسم وتجنب الملابس الغامقة التي تجذب البعوض
- تجنب وضع الروائح والبارفانات
- يستعمل الكافور او الليمون أو البرتقال لطرد البعوض
- استعمال التكييف المبردلأن الهواء البارد يقلل من نشاط البعوض
- تناول أقراص:Ivermectin. (Mectizan) للوقاية من المرض
- و من المعروف أن البعوض ينجذب إلى جلد الإنسان بالرطوبة والدفء والاستروجينات التي لدي النساء.
محسيه وافتخر- مشرف
- المشاركات : 662
العمر : 38
الموقع : حلاتا الشقله ونسيما يبرق حلاتا الشقله وطيورا تغرد
العمل/الترفيه : I like to read and search for knowledge
المزاج : Ido not like the mood Because the mood is on causes of paychological factors Iprefer to be normal. and no pressure to Interoduce myself
تاريخ التسجيل : 13/08/2009
رد: مرض داء الفيل
حمانا الله وإياكم من الأمراض الخبيثة ونسأل الله العافية وان يشفى مرضانا ومرضي المسلمين آميييييييييين يارب
أسـ الكداد ــد- شقلاوي سوبر
- المشاركات : 428
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 15/12/2009
رد: مرض داء الفيل
حمانا الله وإياكم
samahaa- عضوة مجلس الإدارة
- المشاركات : 1639
العمر : 44
تاريخ التسجيل : 12/12/2008
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى