أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
samahaa - 1639 | ||||
أحمد حمد - 1356 | ||||
ست البنات شمس الحق - 1121 | ||||
همس القلوب - 992 | ||||
عاشق الريال - 983 | ||||
الطيب البشير - 980 | ||||
messi2011 - 865 | ||||
ابوبكربشيرمساعد - 822 | ||||
ronny_only - 795 | ||||
الساحرة الصغيرة - 746 |
المواضيع الأكثر نشاطاً
أسباب وعلاج تساقط الشعر
صفحة 1 من اصل 1
أسباب وعلاج تساقط الشعر
أسباب سقوط الشّعر
الشعر مادة بروتينية صلبة تدعى "كيراتين". وتتألف الشعرة الواحدة من 3 أجزاء: الاول جسم الشعرة وهو الجزء الظاهر للعيان، والجزء الثاني هو الذي تحت الجلد، اما الجزء الثالث فهو البصيلة التي تنمو منها الشعرة.
ومن المعلوم دائما وفي اي وقت ان هناك حوالي 10% من شعر الرأس يكون في حالة سكون ليسقط بعد 2 إلى 3 شهور ويبدأ من مكانه نمو شعر جديد وتبدأ مرحلة النمو والتي فيها تستمر الشعرة بالنمو مدة 2 إلى 6 سنوات بمعدل 1 سنتيمتر تقريبا في الشّهر أثناء هذه المرحلة، وهذا يعنى انه دائما وفي أي وقت هناك حوالي 90% من شّعر الرأس في حالة نمو مستمر. وهذا يجيب على أسئلة الكثير من الناس عن سبب طول شعر بعض الناس والجواب ان الشعرة التي تستمر في النمو مدة 6 سنوات او اكثر ليست كالشعرة التي تنمو سنتين فقط.
أحياناً يسقط الشعر بغزارة
هناك أسباب عديدة تؤدي الى زيادة سقوط الشعر ومنها: وجود مرض مثل الحمى الشديدة، او النزيف الشديد او بعد إجراء جراحة رئيسية الأمر الذي قد يُفقد المرء كمّيّة كبيرة من الشعر فجأةً بعد حوالي 3 أو 4 شهور. وسوء التغذية او تناول الأدوية، والاضطراب الهرموني.
الاضطرابات الهرمونية:
هناك الاضطرابات الهرمونيّة مثل اضطراب الغدة الدّرقيّة سواء في حالة زيادة نشاط الغدة الدرقية او في حالة قلة نشاط الغدة الدرقية. وعادةً ما يعود الشّعر الى ما كان عليه في حالة عودة النشاط العادي للغدة الدرقية او بعد علاجها.
قد يحدث سقوط الشّعر إذا حدث اضطراب في تّوازن الهرمونات الأنثويّة أو الذكريّة. مثلما يحدث بعد الولادة بحوالي 3 شهور حيث تربط الأم سقوط شعرها بأن ابنها أصبح يعرفها. إلا ان سبب ذلك هو ارتفاع مستوى بعض الهرمونات الأنثوية خلال فترة الحمل الأمر الذي يؤدي الى احتفاظ الجسم بالشعر الذي يسقط عادة (10%). وعندما تعود الهرمونات إلى مستويات ما قبل الحمل يعود الشعر الى دورته العادية من نمو وسقوط.
اما الهرمونات الاندروجينية (الذكرية) مثل هرمون التستوستيرون فهو مسؤول عن الصلع الذي يشيع خاصة بين الرجال والذي يعرف بالصلع الذّكري، وعادة ما يكون وراثيا. وله نمط خاص. ونفس الهرمونات الذكرية قد تسبب الصلع لدى النّساء ولكن بنمط أنثويّ حيث لا يسقط الشّعر كما في الرجال ولكن يصبح الشعر خفيفا غير سميك في جميع الرأس.
الأدوية:
يمكن أن تسبّب بعض الأدوية سقوط الشّعر والتي من بينها: الأدوية المانعة للتجلط, الأدوية المستخدمة في علاج داء النقرس, والأدوية المستخدمة في العلاج الكيميائيّ لمعالجة السّرطان، وفيتامين أ اذا تم تناوله بكميات كبيرة. وحبوب تحديد النّسل ومضادّات الاكتئاب. وكذلك أدوية بيتا بلوكرز المستخدمة في علاج القلب وضغط الدم المرتفع. وهناك أدوية أخرى عديدة يمكن ان تكون وراء سقوط الشعر.
عمليات التجميل:
وهناك كثرة إخضاع الشعر لعمليات التجميل ومواد التجميل المستخدمة في تبيض وصبغات وفرد الشعر. وقد يحدث الصلع والمسمى بصلع الشد إذا خضع الشعر للشد سواء باستخدام لفّافات الشعر او ربطة الشعر(الشبرة) أو ما يشبه ذلك. وقد تشاهد الأمَّ وهي تشد شعر ابنتها الى الخلف وتربطه بقوة مما يجعل الشعر مشدودا مدة طويلة. وقد يؤدي شد الشعر الى تكوّن جروح وندب في فروة الرأس، الأمر الذي قد يسبب فقدانا دائما للشعر. اما إذا توقف شد الشعر قبل أن تتكون نُدبٌ في فروة الرأس عاد الشعر ينمو من جديد.
وان استخدام بعض المواد الكيمائية او الزيوت الحارة بهدف معالجة الشعر قد تسبب ندبا او التهابات جلدية تسقط الشعر بشكل دائم.
التغذية والحمية:
يؤدي سوء التغذية او الحمية القاسية الى سقوط الشعر بسبب عدم توفر البروتين اللازم والفيتامينات والمعادن اللازمة لنمو الشعر. كما ان فقر الدم والإصابة بنقص الحديد يؤدي الى سقوط الشعر.
الأمراض:
وقد يحدث سقوط كبير للشعر إذا اضطربت دورة حياة الشعرة بسبب أحداث كبيرة من بينها الحمى الشديدة، او النزيف الشديد ولكن الشعر يعود حال زوال الحالة. يمكن أن تسبّب بعض الإصابات الجرثومية سقوط الشّعر مثل الاصابة الفطرية لفروة الرأس لدى الأطفال؟. وتعالج الإصابة بسهولة بأدوية المضادات الفطرية. وقد تسبب الذئبة الحمراء أو مرض السكر سقوط الشّعر. وقد تسبب ذلك ايضا الاضطرابات في الكبد او في الكلى.
هل هناك أيّ علاج لسقوط الشّعر ؟
يعتمد نجاح علاج سقوط الشعر او تأخير سقوطه على الأسباب التي تقف وراء سقوط الشّعر. وبمعرفة السبب وعلاجه يعود الشعر الى ما كان عليه سواء أكان بسبب الأدوية او الأمراض او الاضطراب الهرموني.
ورغم كثرة الأدوية التي تدعي علاج الصلع او علاج سقوط الشعر فإن الدواء الذي خضع للتجارب العلمية وأثبت فائدة في علاج او تأخير سقوط الشعر هو عقار مينوكسيديل الذي يستعمل خارجيا على شكل سائل. فقد أعطى نتائج ملموسة لدى الرّجال والنّساء. كما أجيز عقار آخر للاستعمال الداخلي (أقراص بالفم) يسمى فيناستيرايد ويستخدمه فقط الرّجال. وقد تمر 6 شهور قبل ان تظهر فعالية نتائج المعالجة الدوائية. وهذه الأدوية يجب ان تستخدم بشكل دائم لان التوقف عن تناول او استخدام الدواء يؤدي الى سقوط الشعر من جديد خاصة الصلع الوراثي.
لكن الدواء الحقيقي هو تناول الخضار والفاكهة الطازجة وكما المحت سابقا غسل الشعر بمنقوع الشاي محمام الزيت الاسبوعي بزيت الزيتون اوغيره
منقوووووووول
الشعر مادة بروتينية صلبة تدعى "كيراتين". وتتألف الشعرة الواحدة من 3 أجزاء: الاول جسم الشعرة وهو الجزء الظاهر للعيان، والجزء الثاني هو الذي تحت الجلد، اما الجزء الثالث فهو البصيلة التي تنمو منها الشعرة.
ومن المعلوم دائما وفي اي وقت ان هناك حوالي 10% من شعر الرأس يكون في حالة سكون ليسقط بعد 2 إلى 3 شهور ويبدأ من مكانه نمو شعر جديد وتبدأ مرحلة النمو والتي فيها تستمر الشعرة بالنمو مدة 2 إلى 6 سنوات بمعدل 1 سنتيمتر تقريبا في الشّهر أثناء هذه المرحلة، وهذا يعنى انه دائما وفي أي وقت هناك حوالي 90% من شّعر الرأس في حالة نمو مستمر. وهذا يجيب على أسئلة الكثير من الناس عن سبب طول شعر بعض الناس والجواب ان الشعرة التي تستمر في النمو مدة 6 سنوات او اكثر ليست كالشعرة التي تنمو سنتين فقط.
أحياناً يسقط الشعر بغزارة
هناك أسباب عديدة تؤدي الى زيادة سقوط الشعر ومنها: وجود مرض مثل الحمى الشديدة، او النزيف الشديد او بعد إجراء جراحة رئيسية الأمر الذي قد يُفقد المرء كمّيّة كبيرة من الشعر فجأةً بعد حوالي 3 أو 4 شهور. وسوء التغذية او تناول الأدوية، والاضطراب الهرموني.
الاضطرابات الهرمونية:
هناك الاضطرابات الهرمونيّة مثل اضطراب الغدة الدّرقيّة سواء في حالة زيادة نشاط الغدة الدرقية او في حالة قلة نشاط الغدة الدرقية. وعادةً ما يعود الشّعر الى ما كان عليه في حالة عودة النشاط العادي للغدة الدرقية او بعد علاجها.
قد يحدث سقوط الشّعر إذا حدث اضطراب في تّوازن الهرمونات الأنثويّة أو الذكريّة. مثلما يحدث بعد الولادة بحوالي 3 شهور حيث تربط الأم سقوط شعرها بأن ابنها أصبح يعرفها. إلا ان سبب ذلك هو ارتفاع مستوى بعض الهرمونات الأنثوية خلال فترة الحمل الأمر الذي يؤدي الى احتفاظ الجسم بالشعر الذي يسقط عادة (10%). وعندما تعود الهرمونات إلى مستويات ما قبل الحمل يعود الشعر الى دورته العادية من نمو وسقوط.
اما الهرمونات الاندروجينية (الذكرية) مثل هرمون التستوستيرون فهو مسؤول عن الصلع الذي يشيع خاصة بين الرجال والذي يعرف بالصلع الذّكري، وعادة ما يكون وراثيا. وله نمط خاص. ونفس الهرمونات الذكرية قد تسبب الصلع لدى النّساء ولكن بنمط أنثويّ حيث لا يسقط الشّعر كما في الرجال ولكن يصبح الشعر خفيفا غير سميك في جميع الرأس.
الأدوية:
يمكن أن تسبّب بعض الأدوية سقوط الشّعر والتي من بينها: الأدوية المانعة للتجلط, الأدوية المستخدمة في علاج داء النقرس, والأدوية المستخدمة في العلاج الكيميائيّ لمعالجة السّرطان، وفيتامين أ اذا تم تناوله بكميات كبيرة. وحبوب تحديد النّسل ومضادّات الاكتئاب. وكذلك أدوية بيتا بلوكرز المستخدمة في علاج القلب وضغط الدم المرتفع. وهناك أدوية أخرى عديدة يمكن ان تكون وراء سقوط الشعر.
عمليات التجميل:
وهناك كثرة إخضاع الشعر لعمليات التجميل ومواد التجميل المستخدمة في تبيض وصبغات وفرد الشعر. وقد يحدث الصلع والمسمى بصلع الشد إذا خضع الشعر للشد سواء باستخدام لفّافات الشعر او ربطة الشعر(الشبرة) أو ما يشبه ذلك. وقد تشاهد الأمَّ وهي تشد شعر ابنتها الى الخلف وتربطه بقوة مما يجعل الشعر مشدودا مدة طويلة. وقد يؤدي شد الشعر الى تكوّن جروح وندب في فروة الرأس، الأمر الذي قد يسبب فقدانا دائما للشعر. اما إذا توقف شد الشعر قبل أن تتكون نُدبٌ في فروة الرأس عاد الشعر ينمو من جديد.
وان استخدام بعض المواد الكيمائية او الزيوت الحارة بهدف معالجة الشعر قد تسبب ندبا او التهابات جلدية تسقط الشعر بشكل دائم.
التغذية والحمية:
يؤدي سوء التغذية او الحمية القاسية الى سقوط الشعر بسبب عدم توفر البروتين اللازم والفيتامينات والمعادن اللازمة لنمو الشعر. كما ان فقر الدم والإصابة بنقص الحديد يؤدي الى سقوط الشعر.
الأمراض:
وقد يحدث سقوط كبير للشعر إذا اضطربت دورة حياة الشعرة بسبب أحداث كبيرة من بينها الحمى الشديدة، او النزيف الشديد ولكن الشعر يعود حال زوال الحالة. يمكن أن تسبّب بعض الإصابات الجرثومية سقوط الشّعر مثل الاصابة الفطرية لفروة الرأس لدى الأطفال؟. وتعالج الإصابة بسهولة بأدوية المضادات الفطرية. وقد تسبب الذئبة الحمراء أو مرض السكر سقوط الشّعر. وقد تسبب ذلك ايضا الاضطرابات في الكبد او في الكلى.
هل هناك أيّ علاج لسقوط الشّعر ؟
يعتمد نجاح علاج سقوط الشعر او تأخير سقوطه على الأسباب التي تقف وراء سقوط الشّعر. وبمعرفة السبب وعلاجه يعود الشعر الى ما كان عليه سواء أكان بسبب الأدوية او الأمراض او الاضطراب الهرموني.
ورغم كثرة الأدوية التي تدعي علاج الصلع او علاج سقوط الشعر فإن الدواء الذي خضع للتجارب العلمية وأثبت فائدة في علاج او تأخير سقوط الشعر هو عقار مينوكسيديل الذي يستعمل خارجيا على شكل سائل. فقد أعطى نتائج ملموسة لدى الرّجال والنّساء. كما أجيز عقار آخر للاستعمال الداخلي (أقراص بالفم) يسمى فيناستيرايد ويستخدمه فقط الرّجال. وقد تمر 6 شهور قبل ان تظهر فعالية نتائج المعالجة الدوائية. وهذه الأدوية يجب ان تستخدم بشكل دائم لان التوقف عن تناول او استخدام الدواء يؤدي الى سقوط الشعر من جديد خاصة الصلع الوراثي.
لكن الدواء الحقيقي هو تناول الخضار والفاكهة الطازجة وكما المحت سابقا غسل الشعر بمنقوع الشاي محمام الزيت الاسبوعي بزيت الزيتون اوغيره
منقوووووووول
محسيه وافتخر- مشرف
- المشاركات : 662
العمر : 38
الموقع : حلاتا الشقله ونسيما يبرق حلاتا الشقله وطيورا تغرد
العمل/الترفيه : I like to read and search for knowledge
المزاج : Ido not like the mood Because the mood is on causes of paychological factors Iprefer to be normal. and no pressure to Interoduce myself
تاريخ التسجيل : 13/08/2009
مواضيع مماثلة
» الشمار او الشمرة وعلاج كثير من الاوجاع
» من طرائف الشعر
» براءة منكوشة الشعر خخخخ
» بدون زعل ...........احذروا الزوجات ذات الشعر الطويل...........
» من طرائف الشعر
» براءة منكوشة الشعر خخخخ
» بدون زعل ...........احذروا الزوجات ذات الشعر الطويل...........
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى