أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
samahaa - 1639 | ||||
أحمد حمد - 1356 | ||||
ست البنات شمس الحق - 1121 | ||||
همس القلوب - 992 | ||||
عاشق الريال - 983 | ||||
الطيب البشير - 980 | ||||
messi2011 - 865 | ||||
ابوبكربشيرمساعد - 822 | ||||
ronny_only - 795 | ||||
الساحرة الصغيرة - 746 |
المواضيع الأكثر نشاطاً
أطفال الشوارع .. إلي أين المصير ..!!!
صفحة 1 من اصل 1
أطفال الشوارع .. إلي أين المصير ..!!!
إن موضوع أطفال الشوارع في غاية الأهمية , فهي مشكلة إجتماعية خطيرة , لأن الأطفال هم مستقبل الدولة , اذا تم الإهتمام به نضمن مستقبل شعب يأسره , فهم رجال الغد والامل في الحاضر والمستقبل
بالرغم من الجهود العربية والدولية في مجال رعاية الطفولة إلا هناك فئة من الأطفال تعاني من الحرمان وتعيش في ظروف صعبة .
كما ذكرنا إن الأطفال الذين يعانون من الحرمان وتعيش في ظروف صعبة جدا , نطلق عليهم إسم ( أطفال الشوارع ) , وهي ظاهرة تعبر عن مأساة حضارية يستقبلها القرن 21 , وهي مشكلة تتطلب سياسية متكاملة للحد من تزايدها المستمر , وهي كظاهرة إجتماعية يعبر وجهها الظاهري عن وصمة عار في عصر التطورلا والتكنولوجيا , فأطفال الشوارع كالقنابل الموقوته يمكن أن تنفجر في أي وقت وتدمر المجتمع لأنها أساس العيد من المشكلات الخطيرة كالإرهاب والإدمان والسرقة والاغتصاب والقتل والعنف ضد الأفراد و الممتلكات العامة .
فهناك ملايين من أطفال الشوارع يعيشون منعزلين، يعانون من سوء التغذية منذ ولادتهم، يفتقدون العطف والتعليم والمساعدة , أطفال يعيشون على السرقة والعنف, أطفال لا يبتسم لهم أحد، ولا يخفف آلامهم أحد
وكلا البلدان المتقدمة والنامية ، تواجه هذه المشكلة دون التصدي لها بشكل كاف .
إن الشارع هو الإرث العام للملايين من البشر، حتى قبل أن تلوثهم سموم المخدرات والدعارة والجريمة وللأسف، فإن أحدث التقديرات تفيد أن هناك أكثر من ثلاثين مليوناً من أطفال الشوارع .
ويعتبر تقرير اللجنة المستقلة للقضايا الإنسانية الدولية عن أطفال الشوارع أول دراسة استقصائية شاملة عن الأطفال الذين يفتقرون إلى حماية في شوارع المدن , وهذا التقرير يتناول نقطة حساسة لا تحظى باعتراف كبير حتى الآن، كان يتعيّن الاهتمام بها منذ وقت طويل, ففي حين ركزت وسائل الإعلام اهتمامها على الكوارث الطبيعية الضخمة ومكافحة العجز في ميزان المدفوعات، وجهاد الحكومات في التغلب على تلك المشكلات .
إلا أن ظاهرة، كان من المعتقد، أنها اختفت من المجتمعات الصناعية، بدأت في البروز بشكل خطير تلك هي ظاهرة متسولي العصر الحديث، الذين يتسكعون في المدن بأعداد متزايدة .
إن مسألة أطفال الشوارع تهم في المقام الأول المجتمعات المحلية لا الخبراء , والمسألة ليست مسألة أحداث يتامى انحرفوا، بل هي علة تمتد إلى أعماق المواقف المجتمعية والسياسات الحكومية, ومع الأسف، لم تتنبأ أي خطة وطنية بظهور هذا العدد الذي لا حصر له من أطفال الطريق، ومع ذلك هناك أكثر من ثلاثين مليوناً منهم، وفقا للتقديرات المتحفظة، منتشرين في كل أرجاء العالم, يتساءلون: من يعبأ بالأمر ؟
أطفال الشوارع" اصطلاح بات معروفاً في أدبيات التنمية البشرية، وهو من أهم القضايا وأخطرها لتداخل أبعادها الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والأمنية، ولتزايدها باطراد واستفحالها في بلدان نامية ومتقدمة، ولذلك فهي مشكلة عالمية تطورت إلى ظاهرة تفرض نفسها وتستقطب اهتمام المعنيين بالتنمية البشرية وحقوق الإنسان.
ولكن من هم أطفال الشوارع ؟
والجواب ليس هناك اتفاق على مفهوم محدد لأطفال الشوارع بل تتعدد وتتباين التعاريف والمفاهيم. فهناك طفل فى الشارع، وهناك طفل الشارع والطرح العلمى لهذا الموضوح لايزال حديثاً ولم تتبلور بعد رؤى نظرية تستهدف التأصيل الفكرى والمنهجى لأطفال الشوارع ولذلك فالدراسات السائدة تقف عند الوصف ورصد المظاهر العامة . وبشكل عام ترصد غالبية الدراسة الاسباب التالية لظهور أطفال الشوارع وهى تنطبق على أكثر من بلد (( الفقر، البطالة، الحروب الداخلية والخارجية، الهجرة من الريف إلى المدينة العوامل الأسرية والمجتمعية (تفكك الأسرة بالطلاق أو وفاة أحد الوالدين أو تعدد الزوجات) ضعف التوجيه والتربية والرقابة، الخلافات والمشاحنات بين الزوجين وانتشار العنف ضد النساء تترك آثارا مؤذية للطفل، سوء معاملة الأطفال وردود الفعل العنيفة من الوالدين على سلوكهم الذي يصل إلى حد التعذيب المحدث إصابات خطيرة هذه القسوة المبالغ فيها تدفع الأطفال إلى الهروب من البيت وإلى قضاء أوقات طويلة في الشارع والمبيت في الخارج،
هذه بعض الأفكار للمساهمة في حل مشكلة أطفال : -
* انشاء مركز لتلقي الشكاوى من أطفال الشوارع اذا تعرض لهم أفراد من المواطنين
أو الشرطة للايذاء أو لا ستغلال الأطفال في أنشطة غير مشروعة وتعريف الأطفال به وتشجيعهم على اللجوء اليه .
* عمل يوم لأطفال الشوارع مثل يوم اليتيم يتم فيه عمل مهرجان لجمع التبرعات
ولكسر الحاجز النفسي بين الأطفال والمجتمع وتأهيلهم لاستعادة الثقة فيه .
* عمل حملة لجمع الملابس مستعملة وتوزيعها للأطفال .
* وضع صندوق للتصدق عليهم في كل مسجد .
* قيام الجمعيات المهتمة بأطفال الشوارع بعمل فرق كشفية منهم وعن طريقها يمكن غرس سلوكيات وأخلاق فيهم بشكل غير مباشر وكذلك تدريبهم على الاعتماد على أنفسهم والتعامل مع المجتمع بصورة أحسن , تعليمهم الاسعافات الأولية والعناية بنظافتهم وصحتهم .
* قيام مجموعة من الأطباء المتطوعين بالمرور الدوري عليهم في أماكن تجمعهم للكشف على الأمراض وتوعيهم صحياً وإعطاءهم بعض الأدوية والمواد المطهرة .
* كل من يعرف منطقة تجمع للأطفال يبلغ الجمعية ليحاولوا عمل خريطة بمناطق تجمعهم .
* قيام عدد من الأطباء والأخصائيين النفسيين بعمل برنامج للعلاج النفسي للأطفال ومحاولة حثهم على العودة لذويهم أو للمبيت في الجمعيات الأهلية وذلك بالتدريج حيث نكتفي أولاً بالاقامة الليلية فقط ثم يوم في الأسبوع ثم يومين وهكذا تحفيزهم بهدايا لمن يلتزم بالبرنامج ومع الوقت سيمكنهم الحياة داخل المنزل .
* القيام ببعض المشروعات الصغيرة للعمل بها مثل المشغولات اليدوية والملابس الجاهزة والنجارة .
* فتح الكثير من دور الرعاية بهم وتعليمهم الحرف الصناعية .
* تكثيف الدعايات في التوعية بالحقوق الأساسية للطفل والتبصير بالمخاطر الاجتماعية لهذه الظاهرة .
* زيادة الجهود من وسائل الإعلام للحد من إنتشار الطلاق والتفكك الأسري .
* تبادل الخبرات مع دول العالم الأخرى بشأن أساليب مواجهة هذه الظاهرة .
سأعطي بعض الإحصائيات عن أطفال الشوارع وخصوصا في مصر
لأن التشرد الأطفالي هناك كثيرا جدا وذلك يرجع لإرتفاع نسبة الفقر والبطالة وعدد السكان
إليكم بعض الإحصائيات المهمة : -
- إن الغالبية العظمي من الأطفال المشردين من الذكور بنسبة 92,5 % بينما الإناث 7,5 % .
* حيث تفرض أساليب التنشئة والتربية علي الإناث أن يكن أكثر ارتباطا بالعائلة واعتمادا علي الأسرة أو أكثر استسلاما للظروف بالمقارنة بالذكور
يطلق على أطفال الشوارع الأطفال الهامشيين أو المهمشين، أطفال بلا أسر، المشردين الصغار، الجانحين، أطفال بلامأوى، الأطفال المخذولين، أطفال العراء، وهناك الكثير من التسميات المحلية فى كل دولة حيث يعرفون : -
فى بولونيا باسم: دود الخشب،
وفى نابولى باسم : راس المغزل،
وفى بيرو باسم : طائر الفاكهة
وفى كولومبيا باسم : أولاد الغبارأو ألقنفذ
وفى بوليفيا باسم : الفئران
وفى ريو باسم : المجرمين الهامشيين
وفى رواندا والفيتنام باسم : أولاد السيئين
وفى هندوراس باسم : المتمردين الصغار
وفى زائير باسم : العصافير
وفى الكونغو باسم : الجوالين
بالرغم من الجهود العربية والدولية في مجال رعاية الطفولة إلا هناك فئة من الأطفال تعاني من الحرمان وتعيش في ظروف صعبة .
كما ذكرنا إن الأطفال الذين يعانون من الحرمان وتعيش في ظروف صعبة جدا , نطلق عليهم إسم ( أطفال الشوارع ) , وهي ظاهرة تعبر عن مأساة حضارية يستقبلها القرن 21 , وهي مشكلة تتطلب سياسية متكاملة للحد من تزايدها المستمر , وهي كظاهرة إجتماعية يعبر وجهها الظاهري عن وصمة عار في عصر التطورلا والتكنولوجيا , فأطفال الشوارع كالقنابل الموقوته يمكن أن تنفجر في أي وقت وتدمر المجتمع لأنها أساس العيد من المشكلات الخطيرة كالإرهاب والإدمان والسرقة والاغتصاب والقتل والعنف ضد الأفراد و الممتلكات العامة .
فهناك ملايين من أطفال الشوارع يعيشون منعزلين، يعانون من سوء التغذية منذ ولادتهم، يفتقدون العطف والتعليم والمساعدة , أطفال يعيشون على السرقة والعنف, أطفال لا يبتسم لهم أحد، ولا يخفف آلامهم أحد
وكلا البلدان المتقدمة والنامية ، تواجه هذه المشكلة دون التصدي لها بشكل كاف .
إن الشارع هو الإرث العام للملايين من البشر، حتى قبل أن تلوثهم سموم المخدرات والدعارة والجريمة وللأسف، فإن أحدث التقديرات تفيد أن هناك أكثر من ثلاثين مليوناً من أطفال الشوارع .
ويعتبر تقرير اللجنة المستقلة للقضايا الإنسانية الدولية عن أطفال الشوارع أول دراسة استقصائية شاملة عن الأطفال الذين يفتقرون إلى حماية في شوارع المدن , وهذا التقرير يتناول نقطة حساسة لا تحظى باعتراف كبير حتى الآن، كان يتعيّن الاهتمام بها منذ وقت طويل, ففي حين ركزت وسائل الإعلام اهتمامها على الكوارث الطبيعية الضخمة ومكافحة العجز في ميزان المدفوعات، وجهاد الحكومات في التغلب على تلك المشكلات .
إلا أن ظاهرة، كان من المعتقد، أنها اختفت من المجتمعات الصناعية، بدأت في البروز بشكل خطير تلك هي ظاهرة متسولي العصر الحديث، الذين يتسكعون في المدن بأعداد متزايدة .
إن مسألة أطفال الشوارع تهم في المقام الأول المجتمعات المحلية لا الخبراء , والمسألة ليست مسألة أحداث يتامى انحرفوا، بل هي علة تمتد إلى أعماق المواقف المجتمعية والسياسات الحكومية, ومع الأسف، لم تتنبأ أي خطة وطنية بظهور هذا العدد الذي لا حصر له من أطفال الطريق، ومع ذلك هناك أكثر من ثلاثين مليوناً منهم، وفقا للتقديرات المتحفظة، منتشرين في كل أرجاء العالم, يتساءلون: من يعبأ بالأمر ؟
أطفال الشوارع" اصطلاح بات معروفاً في أدبيات التنمية البشرية، وهو من أهم القضايا وأخطرها لتداخل أبعادها الإنسانية والاجتماعية والاقتصادية والسياسية والأمنية، ولتزايدها باطراد واستفحالها في بلدان نامية ومتقدمة، ولذلك فهي مشكلة عالمية تطورت إلى ظاهرة تفرض نفسها وتستقطب اهتمام المعنيين بالتنمية البشرية وحقوق الإنسان.
ولكن من هم أطفال الشوارع ؟
والجواب ليس هناك اتفاق على مفهوم محدد لأطفال الشوارع بل تتعدد وتتباين التعاريف والمفاهيم. فهناك طفل فى الشارع، وهناك طفل الشارع والطرح العلمى لهذا الموضوح لايزال حديثاً ولم تتبلور بعد رؤى نظرية تستهدف التأصيل الفكرى والمنهجى لأطفال الشوارع ولذلك فالدراسات السائدة تقف عند الوصف ورصد المظاهر العامة . وبشكل عام ترصد غالبية الدراسة الاسباب التالية لظهور أطفال الشوارع وهى تنطبق على أكثر من بلد (( الفقر، البطالة، الحروب الداخلية والخارجية، الهجرة من الريف إلى المدينة العوامل الأسرية والمجتمعية (تفكك الأسرة بالطلاق أو وفاة أحد الوالدين أو تعدد الزوجات) ضعف التوجيه والتربية والرقابة، الخلافات والمشاحنات بين الزوجين وانتشار العنف ضد النساء تترك آثارا مؤذية للطفل، سوء معاملة الأطفال وردود الفعل العنيفة من الوالدين على سلوكهم الذي يصل إلى حد التعذيب المحدث إصابات خطيرة هذه القسوة المبالغ فيها تدفع الأطفال إلى الهروب من البيت وإلى قضاء أوقات طويلة في الشارع والمبيت في الخارج،
هذه بعض الأفكار للمساهمة في حل مشكلة أطفال : -
* انشاء مركز لتلقي الشكاوى من أطفال الشوارع اذا تعرض لهم أفراد من المواطنين
أو الشرطة للايذاء أو لا ستغلال الأطفال في أنشطة غير مشروعة وتعريف الأطفال به وتشجيعهم على اللجوء اليه .
* عمل يوم لأطفال الشوارع مثل يوم اليتيم يتم فيه عمل مهرجان لجمع التبرعات
ولكسر الحاجز النفسي بين الأطفال والمجتمع وتأهيلهم لاستعادة الثقة فيه .
* عمل حملة لجمع الملابس مستعملة وتوزيعها للأطفال .
* وضع صندوق للتصدق عليهم في كل مسجد .
* قيام الجمعيات المهتمة بأطفال الشوارع بعمل فرق كشفية منهم وعن طريقها يمكن غرس سلوكيات وأخلاق فيهم بشكل غير مباشر وكذلك تدريبهم على الاعتماد على أنفسهم والتعامل مع المجتمع بصورة أحسن , تعليمهم الاسعافات الأولية والعناية بنظافتهم وصحتهم .
* قيام مجموعة من الأطباء المتطوعين بالمرور الدوري عليهم في أماكن تجمعهم للكشف على الأمراض وتوعيهم صحياً وإعطاءهم بعض الأدوية والمواد المطهرة .
* كل من يعرف منطقة تجمع للأطفال يبلغ الجمعية ليحاولوا عمل خريطة بمناطق تجمعهم .
* قيام عدد من الأطباء والأخصائيين النفسيين بعمل برنامج للعلاج النفسي للأطفال ومحاولة حثهم على العودة لذويهم أو للمبيت في الجمعيات الأهلية وذلك بالتدريج حيث نكتفي أولاً بالاقامة الليلية فقط ثم يوم في الأسبوع ثم يومين وهكذا تحفيزهم بهدايا لمن يلتزم بالبرنامج ومع الوقت سيمكنهم الحياة داخل المنزل .
* القيام ببعض المشروعات الصغيرة للعمل بها مثل المشغولات اليدوية والملابس الجاهزة والنجارة .
* فتح الكثير من دور الرعاية بهم وتعليمهم الحرف الصناعية .
* تكثيف الدعايات في التوعية بالحقوق الأساسية للطفل والتبصير بالمخاطر الاجتماعية لهذه الظاهرة .
* زيادة الجهود من وسائل الإعلام للحد من إنتشار الطلاق والتفكك الأسري .
* تبادل الخبرات مع دول العالم الأخرى بشأن أساليب مواجهة هذه الظاهرة .
سأعطي بعض الإحصائيات عن أطفال الشوارع وخصوصا في مصر
لأن التشرد الأطفالي هناك كثيرا جدا وذلك يرجع لإرتفاع نسبة الفقر والبطالة وعدد السكان
إليكم بعض الإحصائيات المهمة : -
- إن الغالبية العظمي من الأطفال المشردين من الذكور بنسبة 92,5 % بينما الإناث 7,5 % .
* حيث تفرض أساليب التنشئة والتربية علي الإناث أن يكن أكثر ارتباطا بالعائلة واعتمادا علي الأسرة أو أكثر استسلاما للظروف بالمقارنة بالذكور
يطلق على أطفال الشوارع الأطفال الهامشيين أو المهمشين، أطفال بلا أسر، المشردين الصغار، الجانحين، أطفال بلامأوى، الأطفال المخذولين، أطفال العراء، وهناك الكثير من التسميات المحلية فى كل دولة حيث يعرفون : -
فى بولونيا باسم: دود الخشب،
وفى نابولى باسم : راس المغزل،
وفى بيرو باسم : طائر الفاكهة
وفى كولومبيا باسم : أولاد الغبارأو ألقنفذ
وفى بوليفيا باسم : الفئران
وفى ريو باسم : المجرمين الهامشيين
وفى رواندا والفيتنام باسم : أولاد السيئين
وفى هندوراس باسم : المتمردين الصغار
وفى زائير باسم : العصافير
وفى الكونغو باسم : الجوالين
محسيه وافتخر- مشرف
- المشاركات : 662
العمر : 38
الموقع : حلاتا الشقله ونسيما يبرق حلاتا الشقله وطيورا تغرد
العمل/الترفيه : I like to read and search for knowledge
المزاج : Ido not like the mood Because the mood is on causes of paychological factors Iprefer to be normal. and no pressure to Interoduce myself
تاريخ التسجيل : 13/08/2009
مواضيع مماثلة
» المصير .... غناء الفنان الذزي ابراهيم عوض
» الشوارع غيروها ولاالحاصا شنو ...
» أطفال بياكلوا بس بطريقة مختلفة
» وجهة نظر ناهدللللللللتغير
» الشوارع غيروها ولاالحاصا شنو ...
» أطفال بياكلوا بس بطريقة مختلفة
» وجهة نظر ناهدللللللللتغير
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى