أفضل 10 أعضاء في هذا المنتدى
samahaa - 1639 | ||||
أحمد حمد - 1356 | ||||
ست البنات شمس الحق - 1121 | ||||
همس القلوب - 992 | ||||
عاشق الريال - 983 | ||||
الطيب البشير - 980 | ||||
messi2011 - 865 | ||||
ابوبكربشيرمساعد - 822 | ||||
ronny_only - 795 | ||||
الساحرة الصغيرة - 746 |
المواضيع الأكثر نشاطاً
وقفة للتأمل
2 مشترك
صفحة 1 من اصل 1
وقفة للتأمل
هل ضاع الأمل أم كان حلما
كنا نريد ولكن الله يفعل ما يريد
بدأنا الموسم وكلنا أمل في أن نصل بأنديتنا إلى مصاف الأندية الكبرى
ولكن تلاشى الحلم شيئا فشيئا
خرج الخرطوم وأُقصي الأمل وهبط المريخ ولحقه الهلال
ماذا حدث وكيف ضاع الحلم
لا بد من وقفة مع النفس لنراجع الأوراق ونفتح الملفات وننظر أين الخلل
الخرطوم :
خرج لقلة الخبرة ووجود منافس كبير وهو بيتروجيت المصري ولا نستطيع الحكم عليه من هذه الجولة
الأمل :
فبعد عبوره للدوري التمهيدي بركلات الترجيح وعبوره دوري الاثنين والثلاثين بقوة جماهيره وحماس لاعبيه هاهو يقصى من دوري الستة عشر
ولنقف قليلا هاهنا
كلا الفريقين الذين التقاهما الأمل في الدورين السابقين لم يكونا بالفريقين الذين يمتلكان تكتيك عالي أو فكر كروي ولكنه اصطدم في دوري الستة عشر بنادي يمتلك هذا الفكر ولو أنه ليس بالقوي ولا الشرس لكنه يملك حنكة إدارة مثل هذه المباريات
انتصر عليه الأمل في الذهاب بهدف نظيف
ولكن هذا الفارق البسيط مع مثل هذه الأندية لا يكفي لإقصائها
دخل الأمل مباراة الإياب مدافعا عن هدف الذهاب ولكن حصلت بعض الهفوات من دفاعه أدت إلى إحراز الهدف الأول لشبيبة بلوزداد وبدأ الأمل شيئا فشيئا يدخل في أجواء المباراة وأتيحت له عدة فرص لم يغتنمها حتى جاءت آخر ربع ساعة في المباراة ليحرز نادي الشبيبة هدف من تسلل صريح لا يختلف عليه اثنان
وهكذا أقصي الأمل
أما حال القمة فلم يكن أفضل من الأمل
فأما المريخ فقد خسر الجولة في أول نصف ساعة ولكنه عاد في الشوط الثاني ممن مباراة رادس إلا أن الحكم رفض ركلتي جزاء للمريخ كانت كفيلتين بمنح المريخ فرصة كبيرة للتأهل وفي مباراة الإياب تعامل الترجي باحترافية كاملة مع المباراة وعرف كيف يوقف هذا الصخب من الجماهير التي ملأت أرجاء القلعة الحمراء واستطاعوا إحراز هدف التعادل والأمان لهم وسط تواطؤ للحكم الليبي معهم في إهدار الوقت والعنف الزائد
وأما الهلال فقد خسر الجولة في مقبرة الخصوم التي لم يكن أحد يخرج منها سالما وحقق فيها أرقام قياسية ولكنه خسر بسوء الدفاع وإهدار الفرص المتاحة
وفي مباراة الرد فعل الهلال المطلوب وأحرز هدفا في الشوط الأول ولكن تسبق الخبرة أيضا وضعف الدفاع فاستعاد الإسماعيلي المباراة بثلاثية في شباك الهلال
هذا ما حصل في جميع المباريات
ولكن لنبدأ في النظر للأخطاء
1 ضعف الدفاع واسترخاء الحراس
شهدت مباريات المريخ والهلال وبدرجة أقل الأمل ضعف دفاعي واضح وبين
فكيف لنادٍ بحجم المريخ يقبل ثلاثة أهداف في نصف ساعة بأخطاء دفاعية ساذجة
وكيف للهلال أن يقبل أربعة أهداف أيضا بنفس السذاجة وكيف له أن يضيع فرصة ذهبية قد أتيحت له بعد هدف سادومبا
في مباراتي المريخ والهلال ومن أصل ثمانية أهداف دخلت مرمى الفريقين كانت نصف الأهداف من ركلات حرة وضربة جزاء وثلاثة أخرى من أخطاء دفاعية وعدم تغطية
2 عدم وجود المهاجم صاحب الخبرة العالية في كل الأندية فإضاعت الفرص المهدرة نتجت عن عدم التعامل الصحيح معها من قبل المهاجمين كما حدث في مباراة المريخ والترجي الأولى ونعذره في الثانية لإصابة جميع المهاجمين كما حدث أيضا في مباراة الهلال الأولى والثانية فقد أهدر عدد كبير من الأهداف بسبب عدم وجود المهاجم في الوقت والمكان الصحيحين
3 عدم وجود وسط ميدان يعرف أسلوب التكتيك واللعب الضاغط ومعرفة متى يرتفع أداء المباراة ومتى ينخفض ومتى يهجم الفريق ومتى يدافع ولا يعرف الارتداد السريع في حالتي الدفاع والهجمات المرتدة
هذه بعض الأخطاء التي بدت جلية في هذه المباريات للفرق الأربعة
خرج الأمل والخرطوم ونزل المريخ واالهلال لبطولة الاتحاد الإفريقي
ولكن لنعمل للأفضل وليستمر المريخ والهلال لا بد أن نطرح هذا السؤال
من المسؤول عن كل هذا ؟ هل المدرب ام اللاعبين أم الإدارة؟
نعم يتحمل اللعبون جزء كبير من ما حدث ولكن قيادة اللاعبين وتدريبهم ومعرفة الأنسب منهم والحاضر بدنيا وذهنيا هي مسؤولية المدرب وهو من يجب عليه اختيار الوليفة المناسبة للمباريات
ولكن المدرب أيضا يحتاج إلى لاعبين وهذه مسؤولية الإدارة
فمن المسؤول؟
بالنسبة لفريقي الخرطوم والأمل فكما يعلم الجميع هما ليسا بحجم المريخ أو الهلال ماديا ولذلك لا تلام الإداراة في عدم جلب لاعبين ذوي خبرة عالية فهم قد لعبوا بما أتيح لهم وقدموا ما يمكنهم فعله ولا يلامون على الخروج لعدم الخبرة أو أخطاء الحكام الفاضحة
ولكن الهلال والمريخ يمتلكون أعلى الإمكانيات لجلب أفضل اللاعبين ولكن الإدارتين تقولان بأنهما وفرا للمدرب كل ما يطلبه من لاعبين ومساعدين وغير ذلك
وكما نعلم بأن اللعبين هؤلاء هم من طلبهم المدرب وأبقى عليهم فهو المسؤول عن أخطائهم لأنهم من اختارهم للعب المباريات
ولكن كلا المدربين صاحبا خبرة عالية فأحدهما كان مساعد في نادي ريال مدريد وهذا ليس متاح لأي مدرب طبعا
فمن المسؤول؟
نعم المسؤولية جماعية فاللاعبون قد قصروا في تنفيذ ما يطلبه المدرب ولكن ذلك لأن طريقة المدرب لا تتناسب مع اللاعب السوداني
فكما نعلم أن المدرسة البرازيلية تعتمد على المهارة وسرعة اللعب واللعب على المساحات مما يؤدي إلى خلق مساحات في الدفاع ولكن مهارة اللاعب البرازيلي تغطي على هذه الأخطاء التي تبدو في الدفاع
فالبرازيل كما يعلم الجميع تلعب الكرة الهجومية المهارية السريعة وهذا يحتاج للاعبين ذوي مهارات عالية وسرعة فائقة على مستوى جميع الخطوط وهذا ما لم يتوفر لدى الفريقين
فكما رأينا في كثير من مباريات البرازيل وخاصة في القارات فإنهم كانوا يستقبلون أهداف كثيرة ولكن قوة ومهارة المهاجمين هي من أحرزت الفارق
فعلى سبيل المثال في مباراتي مصر والولايات المتحدة استقبل دفاع البرازيل خمسة أهداف في المباراتين ولكنهم أحرزوا سبعة أخرى جلب لهم كأس البطولة
ولنرجع قليلا إلى الماضي لنرى كيف تفوق المريخ والهلال في عام 2007 لنجد أن المريخ كان يدربه المدرب أوتوفيستر وهو يمثل المدرسة الالمانية ومعه المدرب مازدة الذي يعرف الأجواء السودانية وأما الهلال فكان يدربه المدرب ريكاردو ممثل المدرسة البرازيلية ولكنه عرف أجواء المنطقة فقد درب فيها لعدة مرات مع عدة أندية
مما سبق نصل إلى أن المدرسة البرازيلة البحتة لا تتلاءم مع اللاعب السوداني ولا أي مدرسة أخرى ما لم يكن المدرب ملما بأوضاع الملطقة وعقلية اللاعبين فيها وأجواء الملاعب والمباريات وقوة وضعف الدوريات فيها
وأكبر دليل على أن من ينجح هم المدربون الوطنيون والمدربون القريبون من هذه الدوريات العربية والإفريقية هم مدربو هذه الأندية التي أقصت أنديتنا الأربعة جميعهم وطنيون فكما البنزرتي في الترجي يوجد عماد سليمان في الإسماعليلي وكذلك المدرب حسن شحاتة أكبر دليل على نجاعة المدرب الوطني فأنجازاته أصبحت تسبقه وتغني عن الحديث عنه وما عاد بالجزائر إلى كأس العالم إلاالمدرب الوطني رابح سعدان
أرجو أن تكون الفكرة قد وصلت
وفي الأخير إليكم الأندية التي تأهلت لدور المجموعات في دوري أبطال إفريقيا والأندية التي هبطت لكأس الاتحاد الإفريقي والأندية التي تأهلت لدور الستة عشر المكرر لكأس الاتحاد الإفريقي
الأندية المتأهلة لدور المجموعات في دوري أبطال إفريقيا
الاهلي المصري علي حساب الاتحاد الليبي بعد الفوز في الاياب 3/صفر والخسارة ذهابا صفر/2.
الاسماعيلي المصري بعد الفوز علي الهلال ذهابا وايابا 3/1 و 1/صفر.
الترجي التونسي بعد التعادل مع المريخ ايابا 1/1 والفوز ذهابا 3/صفر.
دينماوز الزيمبابوي بعد التعادل مع جابرون ايابا صفر/صفر والفوز ذهابا 4/1.
شبيبة القبائل الجزائري بعد الفوز ذهابا 2/صفر علي بترو الانجولي والخسارة ايابا 1/2.
وفاق سطيف الجزائري بعد التعادل ايابا مع زاناكو الزامبي 2/2 والفوز ذهابا بهدف دون مقابل.
مازيمبي الكنغولي حامل اللقب بعد الفوز ذهابا وايابا علي ديجلوبا المالي 3/صفر و 1/صفر.
هارت لاند النيجيري وصيف البطل بعد الفوز علي سوبر سبورت ايابا 3/1 والتعادل ذهابا 1/1.
والاندية الهابطة من الابطال الي الكونفدرالية هي:
الهلال والمريخ ـ السودان ـ سوبر سبورت جنوب افريقيا ـ الاتحاد ليبيا، بترو اتلتيكو انجولا، ديجلوبا مالي، زاناكو زامبيا، جابرون بتسوانا.
الصاعدون من الكونفدرالية هم:
الصفاقسي تونس، حرس الحدود مصر، شباب بلوزداد الجزائر. اينمبا نيجيريا، كابس يونايتد زيمبابوي، الفتح الرباطي المغرب، اول اغسطس انجولا، اس فان النيجر.
كنا نريد ولكن الله يفعل ما يريد
بدأنا الموسم وكلنا أمل في أن نصل بأنديتنا إلى مصاف الأندية الكبرى
ولكن تلاشى الحلم شيئا فشيئا
خرج الخرطوم وأُقصي الأمل وهبط المريخ ولحقه الهلال
ماذا حدث وكيف ضاع الحلم
لا بد من وقفة مع النفس لنراجع الأوراق ونفتح الملفات وننظر أين الخلل
الخرطوم :
خرج لقلة الخبرة ووجود منافس كبير وهو بيتروجيت المصري ولا نستطيع الحكم عليه من هذه الجولة
الأمل :
فبعد عبوره للدوري التمهيدي بركلات الترجيح وعبوره دوري الاثنين والثلاثين بقوة جماهيره وحماس لاعبيه هاهو يقصى من دوري الستة عشر
ولنقف قليلا هاهنا
كلا الفريقين الذين التقاهما الأمل في الدورين السابقين لم يكونا بالفريقين الذين يمتلكان تكتيك عالي أو فكر كروي ولكنه اصطدم في دوري الستة عشر بنادي يمتلك هذا الفكر ولو أنه ليس بالقوي ولا الشرس لكنه يملك حنكة إدارة مثل هذه المباريات
انتصر عليه الأمل في الذهاب بهدف نظيف
ولكن هذا الفارق البسيط مع مثل هذه الأندية لا يكفي لإقصائها
دخل الأمل مباراة الإياب مدافعا عن هدف الذهاب ولكن حصلت بعض الهفوات من دفاعه أدت إلى إحراز الهدف الأول لشبيبة بلوزداد وبدأ الأمل شيئا فشيئا يدخل في أجواء المباراة وأتيحت له عدة فرص لم يغتنمها حتى جاءت آخر ربع ساعة في المباراة ليحرز نادي الشبيبة هدف من تسلل صريح لا يختلف عليه اثنان
وهكذا أقصي الأمل
أما حال القمة فلم يكن أفضل من الأمل
فأما المريخ فقد خسر الجولة في أول نصف ساعة ولكنه عاد في الشوط الثاني ممن مباراة رادس إلا أن الحكم رفض ركلتي جزاء للمريخ كانت كفيلتين بمنح المريخ فرصة كبيرة للتأهل وفي مباراة الإياب تعامل الترجي باحترافية كاملة مع المباراة وعرف كيف يوقف هذا الصخب من الجماهير التي ملأت أرجاء القلعة الحمراء واستطاعوا إحراز هدف التعادل والأمان لهم وسط تواطؤ للحكم الليبي معهم في إهدار الوقت والعنف الزائد
وأما الهلال فقد خسر الجولة في مقبرة الخصوم التي لم يكن أحد يخرج منها سالما وحقق فيها أرقام قياسية ولكنه خسر بسوء الدفاع وإهدار الفرص المتاحة
وفي مباراة الرد فعل الهلال المطلوب وأحرز هدفا في الشوط الأول ولكن تسبق الخبرة أيضا وضعف الدفاع فاستعاد الإسماعيلي المباراة بثلاثية في شباك الهلال
هذا ما حصل في جميع المباريات
ولكن لنبدأ في النظر للأخطاء
1 ضعف الدفاع واسترخاء الحراس
شهدت مباريات المريخ والهلال وبدرجة أقل الأمل ضعف دفاعي واضح وبين
فكيف لنادٍ بحجم المريخ يقبل ثلاثة أهداف في نصف ساعة بأخطاء دفاعية ساذجة
وكيف للهلال أن يقبل أربعة أهداف أيضا بنفس السذاجة وكيف له أن يضيع فرصة ذهبية قد أتيحت له بعد هدف سادومبا
في مباراتي المريخ والهلال ومن أصل ثمانية أهداف دخلت مرمى الفريقين كانت نصف الأهداف من ركلات حرة وضربة جزاء وثلاثة أخرى من أخطاء دفاعية وعدم تغطية
2 عدم وجود المهاجم صاحب الخبرة العالية في كل الأندية فإضاعت الفرص المهدرة نتجت عن عدم التعامل الصحيح معها من قبل المهاجمين كما حدث في مباراة المريخ والترجي الأولى ونعذره في الثانية لإصابة جميع المهاجمين كما حدث أيضا في مباراة الهلال الأولى والثانية فقد أهدر عدد كبير من الأهداف بسبب عدم وجود المهاجم في الوقت والمكان الصحيحين
3 عدم وجود وسط ميدان يعرف أسلوب التكتيك واللعب الضاغط ومعرفة متى يرتفع أداء المباراة ومتى ينخفض ومتى يهجم الفريق ومتى يدافع ولا يعرف الارتداد السريع في حالتي الدفاع والهجمات المرتدة
هذه بعض الأخطاء التي بدت جلية في هذه المباريات للفرق الأربعة
خرج الأمل والخرطوم ونزل المريخ واالهلال لبطولة الاتحاد الإفريقي
ولكن لنعمل للأفضل وليستمر المريخ والهلال لا بد أن نطرح هذا السؤال
من المسؤول عن كل هذا ؟ هل المدرب ام اللاعبين أم الإدارة؟
نعم يتحمل اللعبون جزء كبير من ما حدث ولكن قيادة اللاعبين وتدريبهم ومعرفة الأنسب منهم والحاضر بدنيا وذهنيا هي مسؤولية المدرب وهو من يجب عليه اختيار الوليفة المناسبة للمباريات
ولكن المدرب أيضا يحتاج إلى لاعبين وهذه مسؤولية الإدارة
فمن المسؤول؟
بالنسبة لفريقي الخرطوم والأمل فكما يعلم الجميع هما ليسا بحجم المريخ أو الهلال ماديا ولذلك لا تلام الإداراة في عدم جلب لاعبين ذوي خبرة عالية فهم قد لعبوا بما أتيح لهم وقدموا ما يمكنهم فعله ولا يلامون على الخروج لعدم الخبرة أو أخطاء الحكام الفاضحة
ولكن الهلال والمريخ يمتلكون أعلى الإمكانيات لجلب أفضل اللاعبين ولكن الإدارتين تقولان بأنهما وفرا للمدرب كل ما يطلبه من لاعبين ومساعدين وغير ذلك
وكما نعلم بأن اللعبين هؤلاء هم من طلبهم المدرب وأبقى عليهم فهو المسؤول عن أخطائهم لأنهم من اختارهم للعب المباريات
ولكن كلا المدربين صاحبا خبرة عالية فأحدهما كان مساعد في نادي ريال مدريد وهذا ليس متاح لأي مدرب طبعا
فمن المسؤول؟
نعم المسؤولية جماعية فاللاعبون قد قصروا في تنفيذ ما يطلبه المدرب ولكن ذلك لأن طريقة المدرب لا تتناسب مع اللاعب السوداني
فكما نعلم أن المدرسة البرازيلية تعتمد على المهارة وسرعة اللعب واللعب على المساحات مما يؤدي إلى خلق مساحات في الدفاع ولكن مهارة اللاعب البرازيلي تغطي على هذه الأخطاء التي تبدو في الدفاع
فالبرازيل كما يعلم الجميع تلعب الكرة الهجومية المهارية السريعة وهذا يحتاج للاعبين ذوي مهارات عالية وسرعة فائقة على مستوى جميع الخطوط وهذا ما لم يتوفر لدى الفريقين
فكما رأينا في كثير من مباريات البرازيل وخاصة في القارات فإنهم كانوا يستقبلون أهداف كثيرة ولكن قوة ومهارة المهاجمين هي من أحرزت الفارق
فعلى سبيل المثال في مباراتي مصر والولايات المتحدة استقبل دفاع البرازيل خمسة أهداف في المباراتين ولكنهم أحرزوا سبعة أخرى جلب لهم كأس البطولة
ولنرجع قليلا إلى الماضي لنرى كيف تفوق المريخ والهلال في عام 2007 لنجد أن المريخ كان يدربه المدرب أوتوفيستر وهو يمثل المدرسة الالمانية ومعه المدرب مازدة الذي يعرف الأجواء السودانية وأما الهلال فكان يدربه المدرب ريكاردو ممثل المدرسة البرازيلية ولكنه عرف أجواء المنطقة فقد درب فيها لعدة مرات مع عدة أندية
مما سبق نصل إلى أن المدرسة البرازيلة البحتة لا تتلاءم مع اللاعب السوداني ولا أي مدرسة أخرى ما لم يكن المدرب ملما بأوضاع الملطقة وعقلية اللاعبين فيها وأجواء الملاعب والمباريات وقوة وضعف الدوريات فيها
وأكبر دليل على أن من ينجح هم المدربون الوطنيون والمدربون القريبون من هذه الدوريات العربية والإفريقية هم مدربو هذه الأندية التي أقصت أنديتنا الأربعة جميعهم وطنيون فكما البنزرتي في الترجي يوجد عماد سليمان في الإسماعليلي وكذلك المدرب حسن شحاتة أكبر دليل على نجاعة المدرب الوطني فأنجازاته أصبحت تسبقه وتغني عن الحديث عنه وما عاد بالجزائر إلى كأس العالم إلاالمدرب الوطني رابح سعدان
أرجو أن تكون الفكرة قد وصلت
وفي الأخير إليكم الأندية التي تأهلت لدور المجموعات في دوري أبطال إفريقيا والأندية التي هبطت لكأس الاتحاد الإفريقي والأندية التي تأهلت لدور الستة عشر المكرر لكأس الاتحاد الإفريقي
الأندية المتأهلة لدور المجموعات في دوري أبطال إفريقيا
الاهلي المصري علي حساب الاتحاد الليبي بعد الفوز في الاياب 3/صفر والخسارة ذهابا صفر/2.
الاسماعيلي المصري بعد الفوز علي الهلال ذهابا وايابا 3/1 و 1/صفر.
الترجي التونسي بعد التعادل مع المريخ ايابا 1/1 والفوز ذهابا 3/صفر.
دينماوز الزيمبابوي بعد التعادل مع جابرون ايابا صفر/صفر والفوز ذهابا 4/1.
شبيبة القبائل الجزائري بعد الفوز ذهابا 2/صفر علي بترو الانجولي والخسارة ايابا 1/2.
وفاق سطيف الجزائري بعد التعادل ايابا مع زاناكو الزامبي 2/2 والفوز ذهابا بهدف دون مقابل.
مازيمبي الكنغولي حامل اللقب بعد الفوز ذهابا وايابا علي ديجلوبا المالي 3/صفر و 1/صفر.
هارت لاند النيجيري وصيف البطل بعد الفوز علي سوبر سبورت ايابا 3/1 والتعادل ذهابا 1/1.
والاندية الهابطة من الابطال الي الكونفدرالية هي:
الهلال والمريخ ـ السودان ـ سوبر سبورت جنوب افريقيا ـ الاتحاد ليبيا، بترو اتلتيكو انجولا، ديجلوبا مالي، زاناكو زامبيا، جابرون بتسوانا.
الصاعدون من الكونفدرالية هم:
الصفاقسي تونس، حرس الحدود مصر، شباب بلوزداد الجزائر. اينمبا نيجيريا، كابس يونايتد زيمبابوي، الفتح الرباطي المغرب، اول اغسطس انجولا، اس فان النيجر.
رد: وقفة للتأمل
المريخ ما خرج با التحكيم
المريخ خرج بعدم الفهم الكروى لللاعب السودانى
كل مرة نخرج من بطولة التحكيم التحكيم اصحو يا ناس
والله كورتنا البنلعب فيها اسى لعبوها الناس من 100 سنة
اما الهلال فاهذا عيب الاعب السودانى
الهلال رغم تعادل الاسماعيلى كان محتاج لى هدف حتى يتاهل لاكن بحركة غريبة ادهشتنى من المعز ليحرز االاسماعيلى الهدف التانى
السودان يحتاج الى بنية تحتية العالم وين ونحنا وين
ومشكوووور يا الكرس
المريخ خرج بعدم الفهم الكروى لللاعب السودانى
كل مرة نخرج من بطولة التحكيم التحكيم اصحو يا ناس
والله كورتنا البنلعب فيها اسى لعبوها الناس من 100 سنة
اما الهلال فاهذا عيب الاعب السودانى
الهلال رغم تعادل الاسماعيلى كان محتاج لى هدف حتى يتاهل لاكن بحركة غريبة ادهشتنى من المعز ليحرز االاسماعيلى الهدف التانى
السودان يحتاج الى بنية تحتية العالم وين ونحنا وين
ومشكوووور يا الكرس
messi2011- عضو مجلس الإدارة
- المشاركات : 865
العمر : 35
المزاج : اكره ريال مدريد
تاريخ التسجيل : 28/01/2009
رد: وقفة للتأمل
عذرا ميسي يبدو إنك فهمتني خطأ
أنا ما قصدت إن ألقي باللوم على الحكم ولو إنه ظالم لكن كانت فكرتي هي العودة للتدريب الوطني بدل الأجنبي ونحن عندنا مدربين كبار ودربوا في دوريات عديدة زي الكبتن مازدا وفوزي التعايشا ومصطفى النقر وقاقرين ومحمد الطيب مدرب الأمل السابق وغيرهم
وكمان أنا لفت النظر لبعض الأخطاء الواردة عند الأندية من زمان وما تعالجت إلى الآن
وكمان عاوز أقول ليك سياسة التشاؤم دي ما صحيحة نعم كورتنا بعيدة عن العالمية لكن لازم نصل بيها للعالمية
الرياضة دخلت في كل شي حتى السياسة
وفي الأخير لك تحاياتي وألف مبروك على الدوري ولو إنو باقي مباراة وربنا إدينا الفي مرادنا
أنا ما قصدت إن ألقي باللوم على الحكم ولو إنه ظالم لكن كانت فكرتي هي العودة للتدريب الوطني بدل الأجنبي ونحن عندنا مدربين كبار ودربوا في دوريات عديدة زي الكبتن مازدا وفوزي التعايشا ومصطفى النقر وقاقرين ومحمد الطيب مدرب الأمل السابق وغيرهم
وكمان أنا لفت النظر لبعض الأخطاء الواردة عند الأندية من زمان وما تعالجت إلى الآن
وكمان عاوز أقول ليك سياسة التشاؤم دي ما صحيحة نعم كورتنا بعيدة عن العالمية لكن لازم نصل بيها للعالمية
الرياضة دخلت في كل شي حتى السياسة
وفي الأخير لك تحاياتي وألف مبروك على الدوري ولو إنو باقي مباراة وربنا إدينا الفي مرادنا
صفحة 1 من اصل 1
صلاحيات هذا المنتدى:
لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى